يبحث 100 مختص من المشاركين في الملتقى العلمي الخامس عشر لأبحاث الحج والعمرة والزيارة، 48 دراسة وملصقا علميا لتطوير منظومة خدمات الحج والعمرة.
الملتقى تنظمه جامعة أم القرى ممثلة في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، وينطلق مساء غد الأربعاء بجامعة طيبة تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ويفتتحه نيابة عنه -يحفظه الله- صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا ورئيس لجنة الإشراف العليا للمعهد. وقال عميد المعهد الدكتور عاطف بن حسين أصغر: إن الأوراق العلمية للملتقى تم اختيارها بدقة، ومن ثم تحكيمها وتوزيعها على ست جلسات علمية، لافتا إلى مشاركة 30 جهة في الملتقى.
وأوضح أن الجلسة العلمية الأولى للملتقى تناقش محور الدراسات الفقهية والإدارية والاقتصادية عن النسيان وأثره في الوقوف بعرفة، جهود الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، وغير ذلك، وبين أن محور الدراسات البيئية والصحية يناقش أوراق عمل الاتجاهات السلوكيات والمعرفية حول استخدام جهاز مزيل الرجفان الخارجي الأوتوماتيكي من قبل مقدمي الخدمة الاسعافية في هيئة الهلال الاحمر السعودي، النفايات الصلبة بإسكان الحجاج بمكة المكرمة، فاعلية استخدام التكنولوجيا الصديقة للبيئة في دباغة جلود الهدي والأضاحي لتحسين الأداء البيئي، فيما يتضمن محور الدراسات العمرانية والهندسية دراسات تطوير بنية تحتية للبيانات المكانية لحركة الحجاج وتنقلهم خلال أيام الحج في المشاعر المقدسة، تطوير مراكز فرز آلية لتسهيل عبور مركبات الحجاج.
وقال: تناقش الجلسة العلمية الرابعة، دراسات الإعلام والتوعية، وتتضمن أثر واقع الاتصال في مساكن الحجاج على سلوكيات تواصلهم وتصوراتهم، إظهار اللافتات الرقمية ورسائل التذكير، دور وسائل الإعلام الجديد في مواجهة بعض مشكلات زوار المسجد النبوي الشريف.
أما الجلسة العلمية فتناقش محور التقنية وتطبيقاتها من خلال دراسات المراقبة الصورية في الحج والعمرة، محاكاة دخول وخروج الزوار من المرافق العامة في المسجد النبوي الشريف.
وتناقش الجلسة الساسة محور الجهود والخبرات ودورها في تطوير الخدمات وتشمل دراسات دور هدية الحاج والمعتمر في خدمة ضيوف الرحمن، المشاركة المجتمعية وإسهامها في تعزيز السلامة العامة لضيوف الحرمين الشريفين، إدارة المخلفات بالمدينة المنورة.
الملتقى تنظمه جامعة أم القرى ممثلة في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، وينطلق مساء غد الأربعاء بجامعة طيبة تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ويفتتحه نيابة عنه -يحفظه الله- صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا ورئيس لجنة الإشراف العليا للمعهد. وقال عميد المعهد الدكتور عاطف بن حسين أصغر: إن الأوراق العلمية للملتقى تم اختيارها بدقة، ومن ثم تحكيمها وتوزيعها على ست جلسات علمية، لافتا إلى مشاركة 30 جهة في الملتقى.
وأوضح أن الجلسة العلمية الأولى للملتقى تناقش محور الدراسات الفقهية والإدارية والاقتصادية عن النسيان وأثره في الوقوف بعرفة، جهود الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، وغير ذلك، وبين أن محور الدراسات البيئية والصحية يناقش أوراق عمل الاتجاهات السلوكيات والمعرفية حول استخدام جهاز مزيل الرجفان الخارجي الأوتوماتيكي من قبل مقدمي الخدمة الاسعافية في هيئة الهلال الاحمر السعودي، النفايات الصلبة بإسكان الحجاج بمكة المكرمة، فاعلية استخدام التكنولوجيا الصديقة للبيئة في دباغة جلود الهدي والأضاحي لتحسين الأداء البيئي، فيما يتضمن محور الدراسات العمرانية والهندسية دراسات تطوير بنية تحتية للبيانات المكانية لحركة الحجاج وتنقلهم خلال أيام الحج في المشاعر المقدسة، تطوير مراكز فرز آلية لتسهيل عبور مركبات الحجاج.
وقال: تناقش الجلسة العلمية الرابعة، دراسات الإعلام والتوعية، وتتضمن أثر واقع الاتصال في مساكن الحجاج على سلوكيات تواصلهم وتصوراتهم، إظهار اللافتات الرقمية ورسائل التذكير، دور وسائل الإعلام الجديد في مواجهة بعض مشكلات زوار المسجد النبوي الشريف.
أما الجلسة العلمية فتناقش محور التقنية وتطبيقاتها من خلال دراسات المراقبة الصورية في الحج والعمرة، محاكاة دخول وخروج الزوار من المرافق العامة في المسجد النبوي الشريف.
وتناقش الجلسة الساسة محور الجهود والخبرات ودورها في تطوير الخدمات وتشمل دراسات دور هدية الحاج والمعتمر في خدمة ضيوف الرحمن، المشاركة المجتمعية وإسهامها في تعزيز السلامة العامة لضيوف الحرمين الشريفين، إدارة المخلفات بالمدينة المنورة.